سياسة الأرشفة

سياسة الأرشفة لمجلة فطرس

 

تلتزم مجلة فتروس، النشر العلمي المخصص لدراسات الإسلام والأدب الكلاسيكي، بالحفاظ على وتوفير الوصول المستمر لمساهماتها الأكاديمية. توضح السياسة التالية استراتيجيتنا في مجال الأرشفة، مضمنةً بذلك الاستدامة والنزاهة للمعرفة التي ننشرها.

 

الحفظ الرقمي: سيتم أرشفة جميع المقالات والأعداد الخاصة بمجلة فطرس بتنسيقات متعددة رقمياً لمنع فقدان البيانات بسبب التقنيات البائدة.

 

المستودعات المؤسسية: سنتعاون مع مؤسسات أكاديمية معروفة لإيداع نسخ من منشوراتنا في مستودعاتهم المؤسسية، مما يضمن توفير إمكانية الوصول والحفظ على نطاق أوسع.

 

الوصول على المدى الطويل: ستضمن مجلة فطرس أن جميع المحتويات المنشورة تظل متاحة للمجتمع العلمي، دون فترات حجب، عبر منصتنا الإلكترونية.

 

النسخ الاحتياطي والتكرار: سيتم إجراء النسخ الاحتياطي بانتظام، وسيتم استخدام حلول تخزين متكررة لحماية البيانات من الفقدان العرضي.

 

خدمات الفهرسة: سيتم فهرسة محتوانا في قواعد البيانات الأكاديمية الرائدة وخدمات الفهرسة، والتي تعد أيضًا مسارات إضافية للأرشفة.

 

الأرشيف المطبوع: ستكون أعداد محددة من مجلة فطرس متاحة في الطبعة المطبوعة وسيتم تخزينها في المكتبات الرئيسية في جميع أنحاء العالم، مما يوفر سجل أرشيفي مادي.

 

حقوق الوصول: ستحافظ المجلة على الوصول المفتوح إلى أرشيفاتها، ملتزمة بمبادئ النشر الحر وغير المنخرط للبحوث العلمية.

 

الاقتباس والدوام: سيتم تعيين مُعرف الكائن الرقمي (DOI) لكل مقال لضمان سهولة الاقتباس والدوام في السجل الأكاديمي.

 

الامتثال للمعايير: ستلتزم سياسة الأرشفة بالمعايير الدولية وأفضل الممارسات للحفظ والأرشفة الرقمية.

 

التدقيقات الدورية: سيخضع عملية الأرشفة لتدقيقات دورية لضمان الامتثال المستمر لمعاييرنا العالية وتنفيذ التحسينات مع تطور التكنولوجيا.

 

من خلال تنفيذ هذه الإجراءات، تؤكد مجلة فطرس التزامها برعاية الأعمال العلمية، مما يضمن أن تظل مصدرًا قيمًا لأجيال الباحثين والعلماء المستقبلية.

 

هذه السياسة صاغت بمفردات مهنية ومعايير عالية، معبرة عن التزام المجلة بحفظ الأعمال العلمية في مجالات دراسات الإسلام والأدب الكلاسيكي.